يجدد

هذا الحلم نموذجي لأولئك الذين لا يستسلمون لتراجع حياتهم وإمكانياتهم. نحن نخاطر بالوقوع في مواقف وسلوكيات غير لائقة لن يلهمها أي شخص آخر سوى الضحك أو الشفقة.